Husam Dr. on Clubhouse

Bio

British - Syrian in the UK 🇬🇧
PhD in Sustainable Urbanism+ place making expert - Prof at University of Dundee
Associate and consultant at Kevin Murray Associates
Associate and consultant at Proctor Matthews Architects

من حمص العدية ❤️❤️❤️

من أكبر خيباتي هي ضياع بلدي سوريا



وجودي باي غرفة لايعني قطعا الاتفاق بأي محتوى او تبني اي فكر او طرح
ثورة العقل أكثر ما يلزمنا بيومنا هذا
علاقاتي مبنية على الاحترام والتقدير المتبادل فقط


التشبيح الخلقي والمزاودة مرفوضة وخصوصا من من يدعون الفهم والمثالية


أنا على مسافة واحد من كل من ينادي بحقوق الشعب السوري بالحرية والعدالة والمساواة على كافة التراب السوري- سوريا البلد الواحد

لا لانصاف الحلول، لا لاي حلول انفصالية ونعم لسوريا البلد الواحد وضد اي مشروع انفصالي او أي حركات او مجموعات انفصالية ، ايماني بالعدالة والمساواة للجميع لايعني ابدا محابة طرف على طرف. حديثي عن العدالة يعني دولة قانون ومساواة بين الجميع ولامساومة ابدا على حقوق الشعب السوري بالحرية والعدالة والكرامة وبناء دولة القانون والعقد الاجتماعي
انا لست بمنافسة او معركة مع احد بهذا التطبيق ولست /ي ملزم/ة بالاستماع الى ما أقول ويمكنك الاستماع الى خبراء الامم المتحدة ؟؟!!.ليس لدي اي مشاريع او رؤية او أي مشروع في سوريا المستقبل.


فقدان الوعي الاجتماعي مع منظومة القيم والاخلاق يعني فقدان ما يسمى المجتمع واي شيء يتصل بمنظومة العقد الاجتماعي
لاتنسوا المعتقلين والمغيبين. لاتنسوا أهل المخيمات وجميع النازحين والمهجرين

شخص مؤمن ببلدي الحبيب سوريا. سوريا للجميع، سوريا العدالة الانتقالية سوريا الانتاج، سوريا التشاركية. سوريا العدالة الاجتماعية والاقتصادية والمكانية، سوريا دولة القانون والقضاء المستقل والمحاسبة .
سوريا حرية الفكر والرأي، حرية الانسان وكرامته هي الهدف الاسمى


إنسان مستقل تماما. لا احب التلون او المتلونين . انتمي فقط لسوريا وشعبها ولا انتمي لحزب او مجموعة او كيان. لا أحب المزايدة على أحد ولا أسمح لاحد للمزايدة علي. مواقفي واضحة وثابتة ولا احب المجاملات. مواقفي تمثل رأي الشخصي فقط ولست ملزم بالاتفاق بافكاري. لدي ايمان راسخ بالرأي والرأي الاخر ولست هنا لاقناع اي انسان /ة بموقفي او افكاري . لست ملزم بالاتفاق على ما أقول ولك مصادرك/ي ولي مصادري وخبراتي التراكمية . ان قبلت برأي فأهلا وسهلا وان لم تقبل او تقتنع فأهلا وسهلا.