فاطمة ناعوت on Clubhouse

Bio

🇪🇬
(وجودي في رووم ما لا يعني بالضرورة إيماني بعنوانها).
صفحة فيس بوك:
https://www.facebook.com/naootofficial
فاطمة ناعوت، كاتبة صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية وسفيرة الإنسانية من الأمم المتحدة للفنون. تخرجت في كلية الهندسة قسم العمارة جامعة عين شمس. لها، حتى الآن ثلاثون كتابا ما بين الشعر والترجمات والنقد الأدبي والثقافي والكتب الفكرية. ترجمت قصائدها إلى أكثر من عشرة لغات أجنبية. وبعض قصائدها مقررة بالإنجليزية في مناهج التعليم الأمريكي التي تدرس للطلاب في أكثر من خمسين دولة في أفريقيا وأوروبا وآسيا ضمن سلسلة كتب My Prespectives. تكتب عددا من الأعمدة الأسبوعية الثابتة ومقالات دورية في صحف ومجلات مصرية وعربية منها جريدة: المصري اليوم، 24 الإمارات، اليوم السابع، الوطن، الحياة اللندنية، مجلة: ٧ أيام، نصف الدنيا، روز دبي، وغيرها. مثلت اسم مصر في أهم المهرجانات الأدبية العالمية والمؤتمرات الدولية. وشاركت في العديد من ورش الترجمة العالمية مع نخبة من شعراء ومترجمي العالم. وترجمت للعربية روايات أدبية وكتبا فكرية لكل من ڤرچينيا وولف، فيليب روث، تشيمامندا نجوزي آديتشي، تشينوا آتشيبي، چون ريڤنسكروفت، هيلين فيشر، وغيرهم، عطفا على عدد ضخم من شعراء العالم القدامى والمعاصرين. تناولت تجربتها عدة أطروحات علمية ورسالات أكاديمية في الوطن العربي وخارجه.
عضو مكتبة الشعر الإسكتلندية، ونادي القلم الدولي. عضو عامل بكل من: نقابة الصحفيين المصريين ونقابة المهندسين المصريين واتحاد كتاب مصر. تهتم مقالاتها بوجه عام بالبحث عن قيم الجمال وقضايا العدالة.
قال الناقد الكبير أ.د. صلاح فضل "الشاعرة فاطمة ناعوت تحترف الهندسة المعمارية، وتكتب بالعربية والانكليزية شعرا، فتخترق حواجز اللغات والثقافات، كي تتواصل مع ذاتها في لحظات صدق حميم وموجع، تترجم رؤيتها إلى كلمات لم يسبق لها الدخول في قاموس الشعر من قبل، تطمح إلى أن تتحقق فيه وتبطل المطمور المخزون في ذاكرة الأسلاف، ترقص على حافة الخطر بين شعرية الائتلاف والاختلاف، وتلعب في تلك المسافة الحرجة بين حرية الابداع وعقوبات التلقي، لا تريد أن تفصل بين منضدة التصميم الهندسي ولوحة التشكيل الشعري".
فازت ناعوت بالعديد من الجوائز الأدبية العالمية منها المركز الأول في جائزة الشعر بهونج كونج ٢٠٠٦، وجائزة جبران العالمية ٢٠١٤.