تحت شعار نورني شكرا, تم انشاء حزب الكنبه التنويري حيث لا نقبل الرأي ولا الرأي الأخر؛ وحيث النقاش لدينا هو هدف في حد ذاته ولا يتوقع الوصول لأي نتيجه واقعيه كانت أم خياليه. يدير هذا الحزب كوكبه من المهشمين الافتراضيين الذين لم ولن يلعبوا دورا فاعلا في التنوير.