بالحديد و النار
جسديا أو مكانيا أو معنويا أو هروبيا أو خداعيا و كل شيء جائز.
جماعة العدل و الإحسان أكلت و خربت أدمغة "آبائنا" و بالتالي فالتخلص منهم هدفٌ لمساعدة مستقبل أبنائنا و بلادنا.
العدو هو الأب لأنه يسرق من أنت في الحقيقة، فتتم فرض شخصية وهمية من صنعه و تعديله هو، عندما ترجع إليها سيريد قت*لك لكن طرق التعامل مع الحالات تتغير.
#دفاعا عن الطفل بالدم و الحديد.
الأديان صنعت لإخضاع و تملك الأبناء بينما الطفل هو إنسان حر و لنفسه. لكن يتم هتك عضونا التناسلي في لحظة الولادة، معا لنسترد العدل على هته الأرض. و لو على الأقل بقي هذا محظ نص تتم قراءته