المفكر والأديب البروفيسور والمحلل السياسي سمو الرئيس حسين الغامدي
حاكم السادس ثمانون الجمهورية كنعانية الشعبية
الحصرات تعصرني
من عدم الا في بعد غالية
وان عشت فمن حياة الإ مع محبوبة عرفنا الربيع بقربها
واذا بربيع يرغب راحلاً ونحن اول فصل واطلال خريفي فأعصف اوراق حبي
وشعيرات البيضاء برأسي وتعلن موت شبابي ان رحلتي من حياتي
وتعلن أن العفن حل في فؤادي بعد مروج الخضراء
وإبن ربيع عطره انفاس الى خريف سمي ومن فصل الى فصل اشد الرحال
والحصرات تعصرني هكذا حبك من قال انك عرفت ولا ذكر
انك في احلام تمارسه ولو عرفت حب ما كنت الان تودعه
وفي مقابر تدفنه يا جبنك ايها شاعر جهل
اترضى جاهلا يزيدك جهلها جهلأ
وتترك من علمتك مضن قوافي وفادتك بروحها لا شك انك فاقد عقل
ماذا اقول يا من تعاتبني الا مست الاعبار منك
فغاليتي لا تقبل الاعبار لذا سأعيش بين ناريني
نار حبيبتن به سعدي ونار امرأة اشعلتها بيدي
وسأرضى بحروقي وهذا جزاء لي فيما جنيته بيدي
حسين الغامدي
قال حكيم لابنة إياك وصحبة الجاهل عدو نفسه ويكفني فخر أني لم أكن سيء.. وبرغم الداء والأعداء سأرنو للقمة الشمأء
صحة في الأبدان وأمن في الأوطان وروقان وراحة بال وحضوة عند السلطان
وقال الملك ائتوني به استخلص لنفسي
الإبل ضامية والنوق عطشانة
وإني أراك ملكاًعلى هذه البلاد
حسين الغامدي
انا يا ملاذي
من فهم الحياة
وتلك مصيبتي
مشرد في دنيا الاغبياء
يا حسرتي
وحقيقة امري.. اني اتعذب
حسين الغامدي
اجعل من الحِكٓم دستوراً لحياتك وليس أغنية تطرب بها مسامعك
حسين الغامدي
النور كهرمان
سكن ليلن في الهوى
وحبيبن سكون ليلى اذا هوى
في ليل حزين
خد من دم عين ارتوى
تبسمن ما نوى
اسرار ليل كتب عليها قضا
حزن عميقا ما خوى
طيف حبيبتي سيراج من طفى
يوقد احساس حبن انطوى
يوقد احساس حبن انطوى
هذي ليلتن ليالي تأملي
بأرجاك كون بحبن خليل امتلا
تمسك قلم هدية ذكرى
وريح عطرن بغرفة تشا
ذكريات امس جميلة
يا ليت زمان عندها توقف وابتدا
حسين الغامدي