إن ضاقت بك الدنيا عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك الألم وتلفت حولك ولم تجد بمن تثق، وغدا قلبك يحترق، شوقا أو حزنا وأصبح القريب منك غريب، وقلبك يحمل ثقلا وصخرا رهيبا، ولفك ليل، وحزن، ولهف، وأغلق الناس باب الود وانصرفوا، فكن موقنا بأن هنالك باب يفيض رحمة، ونورا، وهدى، ورحابا، باب إليه قلوب الخلق تنطلق؛ فعند ربك باب لا يغلق أبدا .
" على أديم هذه الصفحة أستودع شهادة ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلوات و سلامه عليه "
🇲🇷بلدي موريتانيا أرض المنارة والرباط