عـلَّـمـتـنـي الحياةُ أن أتلقّى * كـلَّ ألـوانـهـا رضـاً وقبولا
ورأيـتُ الرضا يـخفِّف أثقا * لـي ويُـلقي على المآسي سُدولا
والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ * أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا
والرضا آيـةُ البراءة والإيـ * ـمـان بالله نـاصـراً ووكـيلا