قف بالديار الخَاليات وحيِّها مهدومُها يبكي على مَبنِيِّها تبدو البيوت تهدمت أنصافُها مثلَ القصائد بعد محو روِيِّها دُورٌ كأشعار القُدامى في الثَّرى مكتومُها يَربُو على مَروِيِّها