إذا حاولنا أن نكون منطقيين، فإذا أخذنا في الإعتبار الريفيين الذين يعيشون خارج البلاد و الذين يعيشون في الريف، مع وجود لغة ريفية و ثقافة و قيم و لاسيما تاريخ الريف الذي ميز السياسة الدولية، فإننا نستطيع أن نقول و نؤكد أنا الريف أمة