لزِمتُ بابَ أميرِ الأنبياءِ ومَن
يُمسِكْ بمِفتاحِ بابِ اللهِ يغـتنـمِ
فكلُّ فضلٍ وإحسانٍ وعارفةٍ
ما بيــن مُســتلمٍ مـنه ومُلتــزمِ
علقتُ من مدحِه حبلًا أعِزُّ به
في يوم لا عِزَّ بالأنسابِ واللُّحَمِ
يُزرِي قَريضي زُهيرًا حين أمدحُهُ
ولا يُقاسُ إلى جودي لـدى هَرِمِ
محمدٌ صفوةُ الباري ورحمتُهُ
وبُغيةُ اللهِ من خَلقٍ ومن نَسَــمِ
🇦🇷