هيا منير كلداني/ أستراليا
https://www.facebook.com/haya.m.kildani
من نحن
***************************************
من أحرار الملكيه الدستورية الى الأغلبية الصامتة:
انطلاقا من قناعتنا الراسخة بأن كلمة الحق؛ يجب أن تقال لا أن تعلم، وتعريفا بثوار الملكية الدستورية وأحرارها؛
نؤكد على مبادئنا الراسخة وهي،
أولا: شعارنا ومطلبنا هو " الملكية الدستورية" والذي يشمل :
أ.الملك يملك ولا يحكم ، بمنصب تشريفي،
يمثل رأس الدوله
ب.الشعب هو مصدر السلطات عبر برلمان يشرع قوانين وأنظمة ديمقراطية عصرية بتمثيل حقيقي وعادل.
ج.رئيس الحكومة صاحب ولاية عامة وهو مسؤول أمام برلمان منتخب بإرادة شعبية حقيقية.
د.فصل السلطات الثلاث بما يضمن استقلالها ونزاهتها وعلى رأسها القضاء.
ه.دولة المواطنة الحقة بحيث يكون،السيادة فيها للقانون ويتمتع بها كل فرد يحمل الجنسية الأردنية بالحرية والعدالة والمساواة دون تمييز بين العرق أو الأصل أو الجنس أو الدين أو الطائفة أو الرأي السياسي أو الثروة أو النسب الإجتماعي أو أي سبب آخر.
و.إعادة صياغة الدستور بحيث يكفل كل ما سبق وكذلك الحقوق السياسية، والمدنية، والإقتصادية، والإجتماعية ، والثقافية، والصحية المنصوص عليها في العهود والمواثيق والاتفاقيات الدولية.
ثانيا: أي معتقل ومناضل حر وشريف؛ وصاحب رؤيا واضحة لا يساوم على حقوق الأردنيين، هو نصير لنا وواجب علينا نصرته ، والدفاع عنه في وجه أي ظلم يحيق به.
ثالثا: المواطن الأردني الحر حمزة الحسين بن طلال ، هو جزء أصيل من جماعة الأحرار المخلصين للشعب الأردني والذي أعلن موقفه الرافض لنهج الفساد والنهب والتخريب المتعمد لهذا الوطن، ولم تتلوث يداه بأي مثلبة ، ولذا تم استهدافه بالتلفيقات والإدعاءات الكاذبة من قبل ثلة الفاسدين وأعوانهم وبتوجيهات من رأس النظام ، وعليه فإن نصرته والدفاع عنه هو واجب كل حر.
رابعا: نتبع في نضالنا ضد الديكتاتور عبدالله وزمرته كافة الأساليب السلمية والمشروعة والتي تتوافق مع حق الإنسان في بناء دولته القوية الديمقراطية،وفي التمتع بثرواته وموارده كشعب حر ومتحرر من الخوف والفقر .
خامسا: القضية الفلسطينية
أ.حق العودة والتعويض حق أصيل لكل فلسطيني تضمنه المواثيق الدولية ولا يسقط بالتقادم أو التآمر.
ب.النضال من أجل حق الفلسطينين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس هو جزء من نضال أحرار العالم لكل القضايا العادلة وبما يضمنه حق تقرير المصير للشعوب.
سادسا: الديكتاتور عبدالله الثاني
أثبت عبدالله الثاني فشله التام في ادارة الدولة وسقوطه داخليا وخارجيا, من خلال رعايته لمؤسسة الفساد، وممارسة القمع ومحاربة الناس في رزقهم وصحتهم وتعليمهم واغراقهم بوهم الوعود الكاذبة وبنهج التدمير الممنهج .