‘’ " اللهم عفافَ النفسِ ونقاء القلبِ ونزاهةَ الفكرِ وسلامةَ النوايا وحُسنَ الخِتامْ 🧡"
غلبة النفس عسيرة، ولكنها إذا تيسرت فكل شيء
مغلوب ‘’
الصلاة الصلاة وما ملكت ايمانكم.
لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة
-عمر بن الخطاب
- عباس محمود العقاد
قال بعض البلغاء :
إلزم الصمت فإنه يكسبك صفو المحبة ويؤمنك سوء المغبة ويلبسك ثوب الوقار ويكفيك مؤنة الاعتذار .
وراء كل شخص عظيم "إرادته"
"لا تستهويني الكثره ولا اميل للمتاح للجميع"
"الذين ولدوا في العواصف لا يخافون الرياح".
“ سئل الإمام الشعبي: متى يعرف الرجل كمال عقله؟
فقال: إذا كان حافظا للسانه، مداريا لأهل زمانه، مقبلا على شأنه “
تاريخ ابن عساكر!
قال حاتم الطائي:
شربنا بكأس الفقر يوما وبالغنى= وما منهما إلا سقانا بها الدهر
فما زادنا بغيا على ذي قرابة= غنانا، ولا أزرى بأحسابنا الفقر
يظهر معدن الإنسان في قدرته علي حفظ صحائف الذين عبروا حياته وتركوا أشياءهم وحقائقهم وأسرارهم وظلال أرواحهم …..ورحلوا!
الحمد الله
Respect me, I respect you
الصمت بعض الأحيان يكون جيدا
Sometimes silence is good
عند الخلاف.. لا تنكر فضل، ولا تفشي سر، ولا تهتك ستر، ولا تنسوا الفضل بينكم."
أخلاقك ، أكثر من يدافع عنك في غيابك ..
- البرت هوبارد
إحجز لنفسك مكانا في القمة..~
ولكنما أسعى لمجد مؤثل … وقد يدرك المجد المؤثل أمثالي
امرؤ القيس!!
فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم** وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا.
المقنع الكندي:
أنا ابن الـذي لا ينزل الدهر قدره
وإن نزلت يـــوما فـسوف تعود
وأجرأ من رأيت بظهر غيب
على عيب الرجال ذوو العيوب
وقال الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه: ما رأيت أحدا تكلم في الناس وعابهم إلا سقط، وما أحسن قول القائل:
إذا أنت عبت الناس عابوا وأكثروا
عليك وأبدوا منك ما كان يستر
وقد قال في بعض الأقاويل قائل
له منطق فيه لسان محبر
إذا ما ذكرت الناس فاترك عيوبهم
فلا عيب إلا دون ما فيك يذكر
فإن عبت قوما بالذي ليس فيهم
فذلك عند الله والناس أكبر
وإن عبت قوما بالذي فيك مثله
فكيف يعيب العور من هو أعور؟
والحقيقة أنه لو أبصر المرء عيوب نفسه لانشغل بها عن عيوب الناس، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يبصر أحدكم القذى في عين أخيه وينسى الجذع في عينه». وأجمل ما قيل في هذا الجانب قول الإمام الشافعي رضي الله عنه:
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات وللناس ألسن
وعيناك إن أبدت إليك معايبا
فدعها وقل يا عين للناس أعين
أترككم في رعاية الله.