إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ إن لله عبادًا كأنّهم لفرطِ يقينِهم عاينُوا الآخِرة، فهِي مُبتدأ قصدِهم، وميزانُ فعلِهم، تغشَاهُم الفِتَن فإذا هُم كالجِبَال؛ يَثبتُون ويثبتُ النّاس بهِم!. - بدر الثوعي.