لا تَطمَعوا أَن تُهينونا وَنُكرِمُكُم وَأَن نَكُفَّ الأَذى عَنكُم وَتُؤذونا اللَهُ يَعلَمُ أَنّا لا نُحِبُّكُمُ وَلا نَلومُكُمُ أَلّا تُحِبّونا كُلٌّ لَهُ نِيَّةٌ في بُغضِ صاحِبِهِ بِنِعمَةِ اللَهِ نَقليكُم وَتَقلونا