Majed AL-Zebda on Clubhouse

Bio

كاتب ومحلل سياسي
غزة - فلسطين

أحلق بأفكاري وكلماتي في سماء فلسطين .. بوصلتي القدس

-----
تغريدتي الأولى عبر clubhouse ..
👇👇👇👇
‏مستوطنتان اسرائيليتان أكثرتا الليلة الماضية من شرب الخمر فدخلتا في حالة سكر أوصلتهما إلى مخيم الأمعري قرب رام الله فقامت بإعادتهما أجهزة أمن السلطة التي فقدت رشدها منذ أن سقاها الجنرال الأمريكي دايتون ما أذهب عقلها وأضعف انتمائها لفلسطين قبل ستة عشر عاما
--------
تغريدة اليوم ..

‏أتابع ردود أفعال عبيد الاستعمار الصهيوني والغربي في المنطقة العربية من المحيط إلى ‎الخليج ..

حيثما يفوز الاسلاميون بانتخابات نزيهة في أي قطر عربي أو إسلامي يصيح العبيد طلبا لتدخل غربي يعيدهم إلى عهد الاستبداد ويستخدمون أقلامهم وإعلامهم لبث الرعب في قلوب العامة من الاسلاميين ..

‏وكلما انكفأت راية الاسلاميين بانقلاب عسكري هنا أو إجهاض لتجربة ديمقراطية هناك صاحوا فخرا بفشل الاسلاميين في الحكم رغم أن المعيقات التي يضعها العبيد هي العنصر الأبرز في إجهاض التجارب الديمقراطية في المنطقة ..

‏ربما تكون حداثة التجربة الديمقراطية واستفحال الظلم الذي أوجدته أنظمة الاستبداد إضافة إلى جذور الدولة العميقة الراسخة في مفاصل الدولة العسكرية والاقتصادية هي أسباب رئيسة في تعثر التجارب الديمقراطية في المنطقة العربية ..

‏لكن الأهم في تعثر تجارب الديمقراطية في المنطقة العربية أن الانقلاب على إرادة الشعوب لم يكتب له النجاح فالمعاناة التي تعيشها الشعوب العربية اليوم هي أشد بؤسا من عهد الاستبداد الذي سبق ثورات ‎الربيع العربي ما يعني أن عوامل الانفجار الشعبي حاضرة وبقوة رغم سطوة المستبدين الجدد ..
------

تغريدة اليوم ..

ربما يجدر بنا نحن الفلسطينيين ونحن نتابع تداعيات هذه الفضيحة الدولية على دولة الاحتلال أن نسلط الضوء على انتهاكها خصوصية جميع أبناء الشعب الفلسطيني، فهي تستطيع وبسهولة الوصول إلى جميع المعلومات في الهواتف الذكية والحواسيب العاملة في الضفة وغزة، بعدها تسيطر على الخوادم الرئيسة لشبكات الاتصال والإنترنت التي يستخدمها الفلسطينيون، وهذا يستدعي من الجهات الرسمية والحقوقية الفلسطينية المطالبة بالانفصال التقني عن دولة الاحتلال، والبحث عن بدائل إلكترونية وتقنية من خلال الدول العربية المحيطة.

من مقالي لعدد اليوم من صحيفة فلسطين .. (فضيحة "بيغاسوس" تكشف سوأة الاحتلال)
----------

تغريدة اليوم ..

‏الطاغية لا يكره الاسلاميين إنما هو يكره كل من يطالب بحرية الرأي والحق في حياة كريمة لذلك نجد الطغاة يحاربون كل صوت حر في بلدانهم ..

الطغاة يستهدفون الاسلاميين كونهم الأعلى صوتا والأشد ثباتا في المطالبة بالعدالة الاجتماعية وحرية الرأي والاحتكام لصندوق الانتخابات ..

‏استهداف الأحرار والاسلاميين هو العامل المشترك الذي يجمع بين طغاة يعشقون الاستبداد واحتلال غربي يستبد بثروات الشعوب وينهب خيرات البلاد ..