دمى يلهو بنا الحكام ،، وهم دمي تحت اصابع اسيادهم .. فإن كان قدري أني دمية ولابد ،، فحريتي راية اشق بها صدورهم.. فلا هوان في عقيدة او شرف ،، ولا ذل او خنوع يرجى به رضاهم .. يكفيني عزة التوحيد على جبيني ،، والصغار عار يعلو فوق رؤوسهم