{ مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } ق:18
{ …قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } البقرة:111
عن أبي هُريرةَ رَضِيَ الله عنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم:
(انظُرُوا إلى مَن أَسفَلَ مِنكُم، ولا تَنظُروا إلى مَن هو فَوقَكُم، فهو أَجْدَرُ أنْ لا تَزْدَرُوا نِعمَةَ الله عليكم).
#رواه_مسلم
#الديمقراطية_ليست_من_الإسلام_في_شيء
عن الفساد والمفسد والظالم …
فلا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا فعلت عظيم 😌
أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَنْ كَانتْ عِنْدَه مَظْلمَةٌ لأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ مِنْ شَيْءٍ فَلْيتَحَلَّلْه ِمِنْه الْيَوْمَ قَبْلَ أَلَّا يكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ، إنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمتِهِ، وإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سيِّئَاتِ صاحِبِهِ، فَحُمِلَ عَلَيْهِ رواه البخاري.
وعن عبدِاللَّه بن عَمْرو بن العاص رضي اللَّه عنهما، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ ويَدِهِ، والْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّه عَنْهُ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وعنه رضي الله عنه قَالَ: كَانَ عَلَى ثَقَل النَّبِيِّ ﷺ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: كِرْكِرةُ، فَمَاتَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: هُوَ في النَّارِ، فَذَهَبُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهِ، فوَجَدُوا عَبَاءَةً قَدْ غَلَّهَا. رواه البخاري.
وفي الحديث الآخر يقول ﷺ: ما تعدُّون المُفْلِسَ فيكم؟ يسألهم: مَن هو المُفْلِسُ؟ قالوا: المفلس مَن لا درهمَ له ولا متاع، قال ﷺ: لكن المفلس الذي يأتي يوم القيامة بصلاةٍ وصومٍ وصدقةٍ، ويأتي وقد ظلم هذا، وضرب هذا، وشتم هذا، وسفك دم هذا، وأخذ مالَ هذا، فيُعْطَى هذا من حسناته، ويُعْطَى هذا من حسناته، فإن فَنِيَتْ حسناتُه ولم يُقْضَ ما عليه أُخِذَ من سيئاتهم من سيئات المظلومين ثم حُمِلَ عليه، ثم طُرِحَ في النار -نسأل الله العافية-.
فالواجب الحذر من الظلم كله، لعلك تنجو ما دمتَ في دار المهلة -دار العمل- قبل يوم القيامة.
وحديث: أنَّ غلامًا للنبي ﷺ يُقال له: "كركرة" قُتِلَ، فهنَّأه بعضُ الناس بالجنة، فقال: كلا، إنَّ الشَّمْلَةَ التي غلَّها لتشتعل عليه نارًا، فالمقصود أنَّ الغلول شرّه عظيم، وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [آل عمران:161]، فهذا وعيدٌ عظيم، وتقدَّم في هذا ما يدل على المطلوب وأنَّ الواجب على المؤمن أن يحذر أنواعَ الظلم، من: الغلول، والسرقة، والنُّهبة، والاختلاس، والخيانة، وغير هذا من أنواع الظلم والشرّ -نسأل الله للجميع العافية والسلامة.
Invited by: Without Last Name
if the data has not been changed, no new rows will appear.
Day | Followers | Gain | % Gain |
---|---|---|---|
October 31, 2023 | 664 | -12 | -1.8% |
October 30, 2022 | 676 | -7 | -1.1% |
August 25, 2022 | 683 | -3 | -0.5% |
July 19, 2022 | 686 | -8 | -1.2% |
June 12, 2022 | 694 | -40 | -5.5% |
May 06, 2022 | 734 | -8 | -1.1% |
March 28, 2022 | 742 | -10 | -1.4% |
January 30, 2022 | 752 | -1 | -0.2% |
December 23, 2021 | 753 | -10 | -1.4% |
November 15, 2021 | 763 | -10 | -1.3% |