إستدل الخوارج بفتاوي إبن تيمية رحمه الله بعد وفاته لا في حياته ، وهذا شأن كل الفرق الباطلة منذ نشأتها بعد فتنة مقتل عثمان رضي الله عنه ، فقول أحدهم ما تركنا كلام إبن تيمية كون الخوارج إستدلوا به ، نجيبه ب نحن ما تركنا ما هو أكبر من كلام إبن تيمية رحمه الله الا وهو القرآن والسنة كون أهل البدع إستدلوا بهما .
فإستدلال أهل البدع بكلام العلماء يكون بعد وفاتهم لا في حياتهم وهذا ما علمناه #قطعا .
لذلك تشبيه البعض إستدلال أيتام الفيس بفتوى الانكار العلني للشيخ فركوس ؛ بإستدلال الخوارج بكلام إبن تيمية #لايلتف_اليه .