Ahmad Berri on Clubhouse

Bio

وسيلة جديدة من وسائل الصراع على صدارة الوهم

—————-

العظيم #موسى_الصدر ايها المتفلسفين
"تستغلون انتم المحرومين من الطبابة والكهرباء والعيش الكريم في احداث دولية!
——————————————

كنا نعمل مظاهرات لإسقاط حكم الفاشية في أسبانيا، كذلك لإخراج الروزمبورك الجواسيس الأمريكيين والشيوعيين،
نعمل مظاهرات، وأنا أتذكر أنه اشتركنا في مظاهرات: "إرفعوا أياديكم عن روزمبورك".
(تعرفون بروزمبورك الذين سرقوا أسرار القنبلة الذرية وأعطوها للسوفيات)،
ربما يستحقون القتل والموت والدمار أو لا يستحقون، ولكن، ما لي والروزمبورك؟!
أنا المحروم المحتاج إلى عمران قريتي ومياهي وكهربائي، وفي المدى البعيد نظامي وعيشي!
فكان الحرمان المتأجج في نفوسنا يستغل لأجل أحداث دولية، يسارية أو يمينية لا فرق. أهداف هي خارج أهدافي، وبعيدة عن اهتماماتي ومصالحي. عشنا فترة طويلة حتى وجدنا أن الدعاة للثورة العالمية عندما يبلغون درجة من النجاح يساومون! ».

#الإمام_القائد_السيد_موسى_الصدر

#قل_لي_بالله_أين_لا_أجدك💚♥️🖤
——————

صار من البديهي وجوب عقد قران جديد ينصف التاريخ ويسرده بصدق وأمانة

الإتفاق على أمانة التاريخ لا يفسد في الحلف قضية "الغاية واحدة "

سرد روايتين متناقضتين بشكل دائم يؤرق الجمهور ويوقعه في شرك الشبهة

ويتسأل : نحن نختلف بتاريخ ال ٤٠ سنة وهذا ما يعطي الكثيرين جرأة السؤال ماذا عن روايات ال ١٤٥٠ سنة ؟!

بالعقل يكتب لا بالعاطفة

#أحمد_بري 🇱🇧
—————————-
وقت الجد لا عمامة و لا قامة
نبيه بري المفتي .

إثر انتفاضة السادس من شباط المجيدة وجه الرئيس الفرنسي فرنسوا ميتران دعوة لرئيس حركة أمل الاخ نبيه بري لزيارة فرنسا. وقد حرص ميتران في نهاية اللقاء على مرافقة الرئيس بري حتى باب قصر الرئاسة في خرق واضح للبروتوكول الفرنسي. ولدى سؤال الرئيس الفرنسي عن سبب قيامه بهذا الأمر أجاب "أنا أستقبل شخصا من الذين يصنعون التاريخ
#٦شباط_قيامة_وطن
#انتصار_وطن
#٦شباط_للمقاومة_هوية
——————-
اجتمعنا من أجل الإنسان … الذي كانت من أجله الأديان”
من عظة الصيام للإمام السيد موسى الصدر في كنيسة الآباء الكبوشيين- 18 شباط 1975
وبمناسبة الصوم الكبير، كان اللبنانيون على موعد مع مشهد مهيب: يصعد إمام مسلم على مذبح كنيسة في لبنان، مصل وواعظ. صلاة الإنسان مع نفسه. وصلاة الإنسان مع الله. في كنيسة الآباء الكبوشيين وبمناسبة الصوم الكبير، تكلم الإمام الصدر عن الأديان ووحدتها، وعن الإيمان، وعن الإنسان -أمانة الله على الأرض- الذي يجب أن يكون الاجتماع دائما من أجله. كانت تلك لحظة إنسانية إستثنائية أغنت التجربة اللبنانية في التعايش، وأثبتت أن لبنان متميز بتجربته الذي يجب ان تكون نموذجا للعالم يقتدى بها كقيمة إنسانية حضارية. كان موقفا من سلسلة مواقف تسم سيرة الرجل ومسيرته.