وأنت جالس تحت المُكيف
فكر بشعب الخيام
في ذكرى النكبة،لم يصدأ مفتاح العودة ،سأزيد كلّ يوم حقدي على الاحتلال الذي جعلنا شعبًا مشتتًا ليهنأ هو بأرضنا
فوالله طالت نكبتنا لكن الأرض ستعود بسواعد رجالنا المقاومين
,إنني سأعود حتماً
١٥.أيار ١٩٤٨ لا تنازل عن حق العودة
لاجئة فلسطينية
فبلاد العرب قد كانت وحتى اليوم هذا لا تزال تحت نير الاحتلال
من حدود المسجد الأقصى .. إلى ( البيت الحلال )!