I DO NOT CONSENT TO CROPPING MY RECORDINGS OFF OF CH.
—
Shafi’i Ashari Shadhili
شافعي منهاجي أشعري شاذلي أمريكي
—
عن الشافعي: آمنت بما جاء عن الله على مراد الله سبحانه وبما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
على مراد رسول الله
قال الشافعي في الجارية: خاطبها على قدر معرفتها
—
رضي الله عن ساداتنا الشافعي والبويطي والمزني والربيع، والترمذي والأنماطي وابن سريج، والمروزي والقفال والاسفراييني، والبيهقي والجويني والشيرازي، والغزالي والمتولي وابن الصباغ وسائر الأئمة
قال الإمام السبكي -رضي الله عنه- في الطبقات (3/377): "قلت: أنا أعلم أن المالكية كلهم أشاعرة لا أستثنى أحدا والشافعية غالبهم أشاعرة لا أستثنى إلا من لحق منهم بتجسيم أو اعتزال ممن لا يعبأ الله به والحنفية أكثرهم أشاعرة أعنى يعتقدون عقد الأشعرى لا يخرج منهم إلا من لحق منهم بالمعتزلة والحنابلة أكثر فضلاء متقدميهم أشاعرة لم يخرج منهم عن عقيدة الأشعرى إلا من لحق بأهل التجسيم وهم فى هذه الفرقة من الحنابلة أكثر من غيرهم".
—
قال العلامة شيخ الإسلام تقي الدين أبو الحسن علي بن عبد الكافي السبكي ت756هـ -رضي الله عنه-:
ما صنف العلماء كالمنهاج … في شرعة سلفت ولا منهاج
فاجهد على تحصيله متيقنا … أن الكافية فيه للمحتاج
—
فإن الاشتغال بالعلم من أفضل الطاعات، وأولى ما أنفقت فيه نفائس الأوقات، وقد أكثر أصحابنا –رحمهم الله تعالى– من التصنيف من المبسوطات والمختصرات، وأتقن مختصر: (المحرر) للإمام أبي القاسم الرافعي –رحمه الله– ذي التحقيقات، وهو كثير الفوائد، عمدة في تحقيق المذهب، معتمد للمفتي وغيره من أولى الرغبات.