"فإنَّك بأعيُننا"♥️
مُجَرّد مرورك على تلك الآية ، تقف! تنظُرُ فيها باحثًا عنك بين حروفها، متأمّلًا ذاك الاحتواء العجيب الّذي فيها و كم تحمِلُ "بأعيُننا" من جمال!
أنتَ وقلبُك وكُلّ شعورٍ تحمله وكُلّ حُبٍّ تَعرِفُه، لا يُساوي مقدارَ الحُبّ الذي فيها، فإن كُنتَ سائلًا أمرًا فاسأل الله منزلة [فإنَّك بأعيُننا] وزِد عليها مقامَ [وكذلك يجتبيك]
ثمّ لا تَخشَ بعد ذلك شيئاً..