حب الوطن من الإيمان
وحب ال الصدر من الله
كلا كلا للتطبيع
لقدصدقت ليس سيدها
بل مؤسسها لها مفجرا
وصانعها ... وأوحدها
وسيد ساداتها منتصرا
لولا سيادة المقتدى
ماقلت واعتليت منبرا
انت واهلوك ذليلا
بسياط الروم محتقرا
الوادع بنعمته وفضله
الدنيء أمسى منكرا