اخصائي تغدية
نصارع الحياة، فنترك أشياء من أجل أشياء، لا نعلم أيهما أهم ما نترك أم ما نحاول أن ندرك، ثم بمرور العمر تكتشف أنك تريد أن تدرك ما تركت وأن تترك ما أدركت، وربما قد يكون بعضا من كل شيء أفضل من إدراك البعض وترك البعض، وترى بالنهاية أنك تحتاج إلى الرضا أكثر بكثير من احتياجك لكل الأشياء الأخرى التي حولك.
فاللهم ارضنا، وارزقنا الرضا.