اللذين يتاتون الحرف في سكة المدعو القصيد وأنفاس القرايات
علي رهافة السمع والإدراك وطعم الغناوي الطالعه من قلبا صبي وحسا ندي وذوقا رهيف
إن ماقدرت علي ده أبوي ربلك دقين: الكلمة في محرابنا دين كن بعمق حرفك قراءاتك لك ولنا ولهم حق لمن تقراء فالحرف لكاتبه ولنا عمق صوتك والوعي هي مساحة أن تكون وطن تهب كل شي لتكون جميلا فالوطن لايعني الحرب ولا الخصومه كن كنصوصك وقراءاتك
من كان بيسمع مااصطفي حي بي قضيتو وبس كفي: لا تتنمر فانت لن تكون بقامة أن يسامحك الله ولا نحن وأذكر أن للحرف سطوة فكن أنت وإن حملت سواك فهز الينا بأي جذع تساقط نصا
الوعي هو إدراك الذات: الدين والسياسه والعرقيه والتعصب لها مكانها فكن حيث يكونو ولنا هنا الفن والوطن حين يكون نقيا فالساسه لايعنونا الا بمقدار النصوص أو الأغاني أو تعبيرا يختص بالفنون